مهمة بريفوست الصعبة.. هل يصمد بابا الفاتيكان الجديد في وجه العواصف السياسية ويعيد للكنيسة دورها كضمير أخلاقي عالمي؟
البابا ليو الرابع عشر، أو روبرت فرنسيس بريفوست، ليس فقط الحبر الأعظم للكنيسة الكاثوليكية الجديدة، بل وجه يختزن فى قسماته الصراع الدائم بين التدين والسلطة