أكاد أراهم وهم جلوس في شرفات منازلهم التي سكنها الوهن، تمر سنوات عمرهم كشريط فيلم نهايته موجعة، يتباكون عليها وعلى حالهم بعدها، وتخيلت لو كنت إبنة احدهم.. كيف سيكون أحساسي وأنا أرى الحسرة في عيونهم