من الرمش المتكرر إلى التهاب القرنية، تأثير التلوث على الغشاء الدمعي بالعين
لا يتوقف خطر تلوث الهواء عند حدود الرئتين والقلب كما يتردد غالبًا، فالعينان بما تتميزان به من حساسية ودقة ومواجهة مستمرة للهواء الخارجي يعدان أول الأعضاء التي تظهر إنذارًا مبكرًا لخطورة الملوثات المتزايدة. وتكشف الأدلة الطبية أن العينين تتعرضان لتأثير مباشر من الجسيمات الدقيقة PM2.5 وPM10، ومن الغازات