في واقع الحياة ومأسويتها التي يعيشها المبدع العربي، هو كم الحب والاعتراف بعبقريته وإبداعه المتفرد بعد وفاته، وصنع الله يستحق بلا شك هذا الاعتراف بقيمته وبإبداعه وكان سيسعده أكثر لو رأى هذه الإشادات في حياته
الروائي الرائع صنع الله إبراهيم يحكي أن اسمه هذا سبب له بعض المتاعب طفلا، أولها وأهمها هو محاولة البعض اختصاره ليصبح صُنْعُه، مثل عبد الله وعبده..
ويعتبر “صنع الله إبراهيم” من أقوي الأسماء الأدبية بالمجتمع المصري،فله العديد من الإصدارات التي تتنوع ما بين الرواية والقصص القصيرة وقصص الأطفال التي اقتنص معظمها ثناء نقدي ونجاح كبير