تفاصيل مرعبة خانقة تعيدنا إلى صندوق الأسئلة الذي لا يفرغ ولا ينضب معينه.. أين إدارات هذه المدارس؟ وكيف لا توجد كاميرات مراقبة في تلك الأماكن؟ وهل الخوف على سمعة المدارس فاق الاحساس بالأدمية؟
قتلنا براءة هذا الطفل المسكين وغيره عندما لم ننشئ قناة للأطفال بأسس علمية ومهنية تناسب عصرهم وعقولهم التي سبقت واقعهم، وخبراتنا بمراحل، بل إننا حتى لم نطور البرامج الموجودة بالفعل..