وسط إيقاع الحياة المتسارع، غالبًا ما يجد الأفراد أنفسهم تحت وطأة التوتر، الذي يعدّ رفيقًا غير مرغوب فيه، وبينما يُعدّ قدر معين من التوتر جزءًا أصيلًا من الطبيعة البشرية