في هذا اليوم، لا تتحدّث الكنيسة عن الأحداث التاريخية فحسب، بل تقود المؤمن إلى مواجهة شخصية عميقة مع ثلاث صور تمثّل أعماق الروح البشرية: مثل العذارى العشر، مثل الوزنات، ومثل عرس الملك.
وتناول البابا تواضروس الثاني في كلمته، أحد الأمثال التي قدمها السيد المسيح، وهو مَثَل الملك الذي غفر لعبده دينًا ضخمًا