يعد البلاغ الكاذب من الجرائم التي تمس العدالة والأمن المجتمعي، إذ يؤدي إلى إهدار وقت الجهات الأمنية والقضائية، وتشويه سمعة الأبرياء، بل وقد يستخدم كأداة للانتقام