عرفت الدكتور سامى عبد العزيز كأحد تلامذته في كلية الإعلام بجامعة القاهرة وتعلمت منه دروسا كثيرة، كان كصائد اللؤلؤ، يعرف قدر الأفكار التى تصادفه في الشوارع وعلى وجوه الناس، كان مبدعا في مجاله..