كان أبو بكر مقتنعا بعبقرية خالد بن الوليد، ولم ينسَ أبدا أن رسول الله، صلى الله عليه وآله وسلم، بشره بأنه سيف من سيوف الله ، فقرر الصديق أن يسلط هذا السيف، وتلك العبقرية على المرتدين..