الفقيه عليه أن يري صورة مجتمعه كاملة وفتواه تكون نزولا من الواقع إلي الواقع.. تبني لا تهدم، ترمم ولا تنقض.. ولذلك كان الرد العلمي الصاعق من صندوق مكافحة الإدمان، وقد قضي علي فتواها حتي قبل إيقافها من الأزهر
أجمع العلماء في عصر الإمام أبي حنيفة النعمان على أنه لم يجتمع لأحد غيره في ذلك العصر ذكاء وقوة بادرة وعلم وقوة استنتاج. كان أبو حنيفة يختم القرآن في كل يومٍ..