ثمة أسئلة تفرض نفسها كلما تحدث الرئيس بصدق ووضوح عن جوهر الإصلاح الإداري، مؤكدًا أن بناء الدولة لا يقوم على المجاملة ولا على التجريب، بل على الكفاءة والانضباط وحسن الاختيار..
ليس مفهوما لماذا نلجا إلى تكليف الشخص الواحد بعدة أعمال ومسئوليات في ذات الوقت.. بالطبع لا يصلح لتبرير ذلك بنقص وندرة الكفاءات وبالتالى نفعل ذلك مضطرين.. فإن البلاد عامرة بالكفاءات في مختلف المجالات