وشمل الهدوء الكنيسة والمملكة في أيام البابا ميليوس البطريرك الثالث، مما أدى إلى زيادة عدد المسيحيين في مصر والخمس مدن الغربية. وأقام على الكرسي اثنتي عشرة سنة
سنة 128 للشهداء ( 412م ) تنيَّح القديس البابا ثاؤفيلس البطريرك الثالث والعشرون من بطاركة الكرسي المرقسي، وثاؤفيلس كلمة يونانية معناها ( محب الله ).