ذكرت الخارجية الأمريكية، أنه من المقرر أن يركز بلينكن طوال جولته على كيفية استثمار الولايات المتحدة فى البنية التحتية فى أفريقيا، لتعزيز التجارة البينية وخلق فرص العمل فى الداخل وفى القارة بأكملها..
يخرج من المحفظة مبلغا يظن أنه يفي بأغراض بيته من الاحتياجات اليومية.. لكن فجأة تحدث الصدمة التي باتت معتادة.. حيث يفاجأ ذلك المسكين المغلوب على أمره أن السلعة التي اشتراها بالأمس القريب قد قفز سعرها..
ماذا لو أبلغ مواطن ما عن ظلم تعرض له بأي شكل إلي الشركة التي يتبعها كابتن السيارة؟! هل يحق لجهاز حماية المستهلك التدخل؟! هل لديه من الأدوات ما يسترد حق المواطن؟!
إننا في وضع الأنباء والشائعات تؤثر فيه على حركة اقتصادنا ولذلك يتعين إلتزام أكبر قدر من الشفافية من قبل الحكومة خاصة فيما يتعلق بأزمة النقد الأجنبي التى داهمتنا مع هروب الأموال الساخنة من أسواقنا..
تداولت السوشيال ميديا مقطع فيديو ل النائبة مها عبدالناصر يضعنا في مواجهة حقيقة ساطعة لا يمكن إنكارها؛ فالنائبة تحدثت على سجيتها مستنكرة أن تفعل الحكومة نفس الشيء ثم تتوقع أن تصل لنتائج مختلفة..
ومع كل احترامى، للسيد رئيس الحكومة الدكتور مصطفى مدبولى، فإننى أنقل إليه أسئلة الناس، وبالمناسبة لم يعودوا بحاجة إلى الاجابات عنها، فهم لم يعودوا يصدقون ما يقال من تصريحات مطمئنة.
مستقبلنا أصبح في حالة غموض تام ونحن نرى الأنباء تتوالى عن التصاعد الخطر لمثلث الرعب الاقتصادى حيث تفاقم الدين العام وأعباءه.. وتصاعد أسعار الدولار واضطراب سوق النقد.. وفى المقابل عجز حكومى تام..
اختفى الإرهاب الكافر الذي أرَّق حياتنا خلال السنوات الماضية، ونزفنا بسببه خيرة شبابنا ومواردنا، وعاد الأمان الحقيقي الملموس إلى الشارع المصري بدرجة كبيرة..
في اللحظة التي نخشى فيها أن نسير في الحياة بمفردنا دون صديق يهون على قلوبنا، أو سند نلتجيء إليه لنجد الصدر الحنون الذي يضمنا، نجد الله يسير معنا ويقطع بنا طرقاً كنا نحسب إننا لن نقدر عليها..
جلست فوق بلكونة الست أم هناء وقبل أن أغمض عينى سمعت صوت يأتى من خلف شيش البلكونة لأبو هناء غاضبا، ويقول: أنت عايزة تخربى بيتى يا وليه؟!
دافع وزير التموين عن نفسه بتوزيع المسؤلية على الحكومة كلها.. وهنا هو معه حق لآن التضخم والغلاء ليس من صنع وزارة التموين وحدها، وإن كانت هى مسئولة بالطبع مثل عديد من الوزارات عن مواجهته والسيطرة عليه..
رصدت عدسة فيتو ردود أفعال المتهمين في ٣ قضايا قتل مختلفة بالجيزة بعد الحكم عليهم بالإعدام.
لم تشفع شهرة مورينيو ولا إنجازاته في البقاء مع روما ولا وقفت حائلاً أمام قرار استبعاده؛ رغم أنه قاد روما للفوز بلقب دوري المؤتمرات في مايو الماضي، وإلى نهائي الدوري الأوروبي الموسم الماضي أيضًا.
لماذا أحزن أو أجعل الحزن والآلم والتجربة السيئة مكانا في قلبي، فإن كان القلب الآخر أخرج الشر من قلبه ليؤذيني فيجب على قلبي أن ينسى حتى لا يسكنه الشر ويظل صالحاً كما أحاول أن أبقيه دائماً.