القديس أغاثون ولد في مدينة تنيس لأسرة تقية عُرفت بالبرّ والصدقات، ونشأ منذ صغره ميّالاً لحياة النسك والرهبنة. في الخامسة والثلاثين من عمره نال الكهنوت
ومن المقرر أن يحضر الاجتماع الأسبوعي لقداسة البابا تواضروس الثاني، عدد من أساقفة المجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وكهنة وشعب الكنيسة.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن البابا تواضروس ناقش مع الأنبا مكاري والأنبا أثناسيوس بعض الترتيبات الخاصة بالكلية الإكليريكية.
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا باخوم عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني عدد من الملفات الخاصة بالخدمة في إيبارشية سوهاج.
شهد المجمع أكثر من مائتي أسقف من مختلف الكنائس، في عهد الإمبراطور ثاؤدسيوس الصغير، حيث اجتمعوا لمواجهة تعاليم نسطور بطريرك القسطنطينية، الذي أنكر أن العذراء
ناقشت الندوة مفهوم القيادة المؤسسية وأهميتها في العمل الكنسي، والتحديات المرتبطة بتطبيقها
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا أنجليوس عرض بعض الموضوعات
فجمع الشعب وأوقفهم أمام المذبح وأوصاهم بأوامر الرب. ثم عرفهم أنه يريد أن ينال إكليل الاستشهاد من أجل اسم المسيح. فبكوا جميعهم، الصغير منهم والكبير
وتؤكد الكنيسة أن سيرة القديس ديميدس تبقى شاهدًا على قوة الإيمان، وصلاة شفاعته بركة لأبناء الكنيسة في كل مكان
وأوضح قداسة البابا تواضروس الثاني، خلال كلمته من كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل بالمقر الإداري الجديد بالكاتدرائية
أكد قداسة البابا تواضروس الثاني أن المحبة هي أعظم الفضائل، وهي مفتاح قلب الإنسان وطريقه إلى السماء، مشدداً على أن
عرف البابا ديسقورس في التاريخ الكنسي بلقب بطل الأرثوذكسية، إذ واجه المجمع الخلقدوني الذي دعا إليه الإمبراطور مرقيان وجمع أكثر من ستمائة أسقف. وعندما طلب منه أن يقر بتعليم جديد
وأشاد قداسة البابا تواضروس الثاني أثناء اللقاء بحصول القمص أنطونيوس، على وسام الملك عبدالله للتميز لدوره في ترسيخ قيم التسامح والوئام في المجتمع الأردني.
يُذكر أن الكلية الإكليريكية بالفيوم تُعد من المؤسسات التعليمية الكنسية الرائدة التي تهدف إلى إعداد خدام على مستوى علمي وروحي متميز، حيث تخرج منها خلال السنوات الماضية
وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إن الأنبا أنطونيوس عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني عددا من الأمور الخاصة بالكنائس