هجرة الأطباء تتعدد أسبابها وتتشابك دوافعها، لكن الأكيد أن تداعياتها فادحة على الوطن، ويترتب عليها خسائر فادحة على المستويين الاقتصادي والإنساني، ما يفرض ضرورة البحث الجاد عن حلول حقيقية ومستدامة لها..
إحصائيات الواقع تؤكد استمرار عزوف الأطباء عن العمل داخل مصر.. وقد بدأ نزيف الاستقالات قبل 3 أعوام؛ حيث استقال 11 ألفًا و536 طبيبًا بدءاً من أول 2019 حتى 20 مارس 2022..