في صباح 8 يونيو 1992، رحل الدكتور فرج فودة، الكاتب والمفكر والناقد الجريء، الذي نذر حياته لمواجهة الاستبداد الفكري.
يقدمون أنفسهم للمجتمع باعتبارهم مكتملي التعليم أو مكتملي الخبرة أو مكتملي الموهبةَ وهم ناقصة التعليم والخبرة والموهبة.. وللاسف الشديد انهم مثل العملة الرديئة التي تطرد العملة الجيدة من السوق..