كثرت على المواقع التواصل الإجتماعي مداخلات عن المستقبل، سواء لأبناء الأبراج المختلفة أو بالأحداث المتوقع أن يشهدها العام الجديد 2026.. ويحلو لي كل عام أن أسترجع تنبوءات وتوقعات قراء الطالع عن العام المنصرم
إن قراءة البخت هى عادة لدى البعض يتسلون بها، وصحفنا منذ زمن وهى تحرص على نشر حظ أبناء الأبراج المختلفة، وهناك أناس لا يعتبرون ذلك مجرد نوع من التسلية، وإنما هم يصدقون المنجمين فعلا..
اليوم اليوم العالمى للغجر ذلك اليوم الذى خصصته المنظمة الدولية للاهتمام بثقافة جماعة الغجر فى العالم والدعوة للعمل على مساعدتهم وحسن معاملتهم
المصريون يعرفون الودع، حيث تستخدمه “الغجريات” اللاتي يزعمن معرفة الحظ، ويستطلعن المستقبل.. وكثيرا ما نسمعهن يرددن: “أشوف البخت واضرب الودع”. لكن في حياة شعوب غرب إفريقيا، فإن للوَدع أهمية ورمزية..
فى مثل هذا اليوم عام 1990 عرض اهم افلام السينما المصرية التى تعالج قضية الدجل والشعوذة واللعب بعقول البسطاء باسم قراءة الطالع والتنبؤ بالغيب
فى كتابة باب البخت لم أكن أشتغل بالتنجيم بقدر ما كنت أحاول بث التفاؤل فى نفوس قراء البخت، فما الذى يمنعنى من أن أقول لمواليد برج العقرب مفاجأة سارة فى انتظارك مع العام الجديد..
لقد اعتدت منذ الصغر على قراءة باب الحظ الذى داومت الصحف على نشرها مساء اليوم لرصد الخطأ فيها.. والأغلب أن هذا الخطأ يدركه من ينشرون هذا الباب..