ثبت عن رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم - أنّه كان إذا سلّم من صلاة الفريضة قال: "أستغفر الله، أستغفر الله، اللهم أنت السّلام ومنك السّلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام "، أخرجه مسلم
الذكر غذاء الروح، وهو الذي يقوي صلتنا بالله -تعالى- ويحمينا من وساوس الشياطين ومن كل أذى أو عارض يمكن أن يمر بنا
بسمِ اللهِ الذي لا يَضرُ مع اسمِه شيءٌ في الأرضِ ولا في السماءِ وهو السميعُ العليمِ، اللَّهمَّ بِكَ أمسَينا وبِكَ أصبَحنا وبِكَ نحيا وبِكَ نموتُ وإليكَ النُّشورُ.
بسمِ اللهِ الذي لا يَضرُ مع اسمِه شيءٌ في الأرضِ ولا في السماءِ وهو السميعُ العليمِ
عن أبي ذر قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أوى إلى فراشه قال: “اللهم باسمك أحيا وأموت“.
تعد صلاة الفجر من الصّلوات التي يتقبّل الله تعالى فيها دعاء الدّاعين، لذلك يجب علينا أن نزيد من الدّعاء في وقت صلاة الفجر وما بعدها.
اللَّهمَّ بِكَ أمسَينا وبِكَ أصبَحنا وبِكَ نحيا وبِكَ نموتُ وإليكَ النُّشورُ.
اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أعُوذُ بكَ مِن شَرِّ ما صَنَعْتُ.
عاء المساء مكتوبة كاملة.. اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ
أذكار الصباح والمساء في السنة النبوية الشريفة، اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من الهمِّ والحزنِ، والعجزِوالكسلِ، والبُخلِ والجُبنِ، وضَلَعِ الدَّينِ، وغَلَبَةِ الرجالِ
أذكار المساء مكتوبة.. الأذكار لها فضل عظيم، وهو مستحبٌّ في كل الأوقات، فيذكر الإنسان ربه ويدعوه في الصباح، وفي المساء
أذكار المساء مكتوبة.. أَمْسَيْنَا وَأَمْسَى المُلْكُ لِلَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له