هناك مسئولون استعانوا بالخبراء والمتخصصين والباحثين لقراءة المستقبل لهم وما ينتظرهم والبلاد من أحداث وتطورات حتى يكونوا مستعدين ومتأهبين للتعامل الجيد معها واستيعاب تداعياتها أو التخفيف من هذه التداعيات..
ففي كتابه المهم قراءة المستقبل، يقول الدكتور مصطفى محمود: هبوا من رقاد مئات السنين.. انفضوا عنكم تراب المذاهب المضللة والأفكار الفارغة.. واخرجوا من كهوف التخلف.. اخلعوا ثياب الاتكالية والاعتمادية..
تتكامل دول كثيرة وتعيد خريطة وبوصلة اتجاهاتها التجارية والسياسية والعسكرية، حيث يتجه العالم لنظام سياسى متعدد الأقطاب أكثر اتزانا من الحالي..