وأكد المتحدث باسم الجيش أن أنظمة الدفاع الجوي تعمل حاليا على اعتراض الصاروخ، دون الكشف عن مزيد من
تسود الشكوك حول نوايا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، مع مخاوف كبيرة من أن الانفتاح الدبلوماسي الروسي هو حيلة لكسب الوقت لجمع التعزيزات لشن مرحلة ثانية من الهجوم.