إعتمد المسلمون الأوائل على الذاكرة أكثر من الحفظ، وبدأ التدوين الحقيقي عندما طلب رسولنا الكريم (محمد صلى الله عليه وسلم) كتابة ما يميله عليه الوحى في مكة المكرمة أو المدينة المنورة.
وهي واحدة من أقدم الأمثلة المعروفة لأحفوريات الإنسان العاقل، وافترض العلماء أن عمرها يقل عن 200 ألف عام بقليل.