حذر علماء بريطانيون من جامعة ليدز من أن يؤدي ذوبان الجليد عن قمة إيفرست إلى عواقب كارثية لسكان عدة دول
سجل فريق من الباحثين، لأول مرة، عددا من الهزات الجليدية التي تهز الغطاء الجليدي في جرينلاند بشكل متقطع، ما قد يفسر طريقة تحرك الأنهار الجليدية في الجزيرة نحو البحر.
تسبب تغير المناخ بذوبان أجزاء من الحدود بين إيطاليا وسويسرا، ما جعل الدولتين تتفقان على إعادة ترسيمها تحت قمة ماترهورن الشهيرة، إحدى أعلى جبال أوروبا.
في واقعة غريبة من نوعها، كشفت تقارير إعلامية أن الأنهار الجليدية في جبال التاي الروسية أكتست باللون الأحمر .
وتعر ف هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، الأنهار الجليدية على أنها أجسام جليدية تبلغ مساحتها حوالي 25 فدانا.
وولدت القارة 43% من احتياجاتها من الكهرباء من الموارد المتجددة في العام الماضي، مقارنة بـ 36% في العام السابق
تعتبر ظاهرة الاحتباس الحراري من اخطر الظواهر التي تهدد البيئة و العالم، لأنها قد تتسبب في كوارث كبيرة خاصة في المناطق الجليدية
تحذير أطلقته دراسة لمنظمة غير حكومية، نشرت نتائجها قبل ساعات، مشيرة إلى أن الغطاء الجليدي في العالم في خطر، والأنهار الجليدية معرضة للذوبان. وسيحمل الارتفاع المحتمل لدرجات حرارة الأرض..
استناداً إلى مسارات الانبعاثات الحالية، قد تفقد الأنهار الجليدية ما يصل إلى 80 % من كتلتها الحالية بحلول نهاية القرن الحالي
كشفت تقارير علمية جديدة أعدها فريق من العلماء، أنه من المتوقع أن تفقد الأنهار الجليدية في منطقة هندوكوش بجبال الهيمالايا في قارة آسيا
وأكد عالم المناخ الروسي، أليكسي كوكورين، أن ذلك سيحدث حتماً، إلا أنه لا يزال من الصعب تحديد موعد محدد لحدوث عملية الانفصال هذه.
قد يطال ذوبان جبل توويس الجليدي، بصفته أكثر الأنهر الجليدية تأثرا في غرب قارة القطب الجنوبي، بعض المدن الروسية. جاء ذلك في تقرير نشرته جامعة سيبيريا الفيدرالية، نقلا عن مدير معهد البيئة والجغرافيا..
نبه معدو الدراسة إلى أهمية اتخاذ خطوات تحدّ من انبعاثات غازات الدفيئة المسؤولة عن التغير المناخي، بهدف الحدّ من ذوبان الأنهار الجليدية والعواقب الناجمة عنها كارتفاع مستوى مياه البحار
وتعد الأمطار الموسمية ضرورية لري المحاصيل وتجديد مخزون الأنهار والسدود في شبه القارة الهندية، لكنها تعيث دمارا.
بدا نهر فيشر الجليدي الذي لم يبقَ منه سوى عدد قليل من البقع البيضاء الصغيرة في العام 2021، وكأنّه بحر ضخم من الجليد في العام 1928.