وفي الـ30 من سبتمبر الماضي، لقي ما لا يقل عن 23 طالبًا مصرعهم وأصيب 35 آخرون في انفجار بمركز تعليمي في غرب كابول قيل إنه انتحاري
أكثر القضايا حساسية التي تواجه طالبان منذ استيلائها على الحكم في أفغانستان، إذ تطالبها الهيئات الدولية بإثبات احترامها لتلك الحقوق قبل أي نقاش بشأن الاعتراف الرسمي بالحكومة الجديدة.
هناك داخل أمريكا ذاتها من يشكك فى تلك التوقعات إستنادا إلى أن توقعات المخابرات الأمريكية حول قدرة الحكومة الأفغانية السابقة والجيش الأفغانى على الصمود أمام تقدم طالبان كانت كلها توقعات غير سليمة..
قالت المصادر، إنه يتعين على دول عربية إعادة النظر في تحالفاتها وخاصة ما إذا كان لا يزال بإمكانها الوثوق بالولايات المتحدة