صار الرغيف السياحى يباع بسعر أعلى من الرغيف المدعوم الذى حاولت الحكومة في منتصف السبعينات زيادة سعره ولم تفلح بعد انتفاضة يناير 77 ولعل هذا سبب وصفه بالسياحى لى غرار المطاعم التى تبيع سلعها بأسعار أغلى
تساءل الرئيس إذا كانت الحكومة لم ترفع سعر الدقيق للمخابز فلماذا يرفعون سعر الرغيف؟!.. وهذا تساؤل في محله تماما ويفسر لماذا وجه مؤخرا لتثبيت سعر الخبز الحر أو السياحى كما يوصف.