في نظرة متأملة في الأدب الصيني نلحظ أن عمر الأدب الصيني المعروف لدينا يعود إلى ثلاثة آلاف عام قبل الميلاد، وهو من أقدم الآداب في العالم المدونة والمحفوظة والمتواصلة عبر الأجيال بلا انقطاع
في واقع الحياة ومأسويتها التي يعيشها المبدع العربي، هو كم الحب والاعتراف بعبقريته وإبداعه المتفرد بعد وفاته، وصنع الله يستحق بلا شك هذا الاعتراف بقيمته وبإبداعه وكان سيسعده أكثر لو رأى هذه الإشادات في حياته
التجربة الكورية لم تنشأ من فراغ ولا من أحلام قادة أو شعوب تتمنى بلا مسعى، ولم يكن طريق النجاح الكوري ممهد بالزهور، بل كانت أنهارًا من دماء زهرة شبابهم ورجالهم
تكشف عتبة العنوان الخارجي انفلات النسيج التي توحي بالخروج عن المألوف في تلك المفردة انفلات التي تدل على التملص والخروج من تحت السيطرة، ليتبادر للذهن سؤال حول طبيعة هذا الانفلات..
ننطلق إلى واقع حالة التصوف التي يروج لها الإعلام من خلال الدراما ويقدمها كبديل للعنف الطائفي والإرهاب المتأسلم، فضلا عن تقديم أصحاب العلمنة الصوفية كأحد البدائل الدينية التى ترتقي بالمجتمع..
في سردية عذارى أوراق التوت تتلامس الدهشة مع حافة السؤال البغيض لفض شفرة ماذا حدث . لكنه يطل من جديد في نهاية السردية في مشهدها الأخير لقاء بلا روح . لتقف الحكاية مرة أخرى عند شجرة التوت..
معاناة الكوريين من الاستعمار والتقسيم والحكم الدِّكتاتُوري تكاد تتطابق مع معاناة العرب لحد كبير. وذلك من خلال الرؤية الروائية للكاتب الكوري"كيم ون إيل" والكاتب المصري"صنع الله إبراهيم"..