فى مثل هذا اليوم رحل خالد ابن الوليد القائد الذى لقبه رسول الله بسيف الله المسلول بعد انتصارات متعددة بقيادة جيوش العرب
كنتَ فارسًا مغوارًا، ترتادُ ساحاتِ الوغى، فترتجفُ منك قلوبُ أعداء الإسلام وخصومه وكارهيه، حتى وصفكَ رسولُ الله –صلى الله عليه وسلم- بـ "سيفِ اللهِ المسلول"، فصِرتَ عَلماً فى رأسه نارٌ..