رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

الإسماعيلي يخوض ثلاث مباريات في برنامج نوفمبر

الاسماعيلي
الاسماعيلي

يسعى الفريق الأول لكرة القدم بنادي الإسماعيلي  لاستعادة سلسلة انتصاراته خلال مسابقة الدوري العام وبدأ تصحيح مساره بجدول البطولة.

 

وكان الفريق قد تعرض للهزيمة فى أول جولتين من الأهلي بهدف نظيف ومن غزل المحلة بهدفين مقابل هدفًا. 

 

ومن المعروف أن المسابقة المحلية قد تم إيقافها فى الوقت الحالي بسبب مؤتمر المناخ الذى يقام بمدينة شرم الشيخ.

 

ويستغل الدراويش هذه الفترة وسيخوض مباراتين وديتين لتجهيز جميع عناصر الفريق قبل استئناف الدوري بالإضافة إلى انطلاق كأس رابطة الأندية المحترفة فى نسختها الثانية.

 

وجاء برنامج الإسماعيلي خلال شهر نوفمبر الجاري، على النحو التالي:

* التجربة الودية الـ 1.. الإسماعيلي × الرباط والأنوار على ملعب الإسماعيلية 


* التجربة الودية الـ 2.. الإسماعيلي × مصر للتأمين على ملعب الإسماعيلية


* الجولة الرابعة من عمر مسابقة الدوري العام.. فاركو × الإسماعيلي على ملعب الإسكندرية فى تمام الساعة الخامسة مساءً

 

الإسماعيلي يوجه نداء لرئيس الوزراء

وعقد مجلس إدارة النادي الإسماعيلي، برئاسة يحيى الكومي، مساء الأربعاء الماضي، اجتماعًا طارئًا، وعلى أثره قام بتوجيه خطاب إلى رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، موضحًا له المعوِّقات الإدارية والأزمة المالية التي يمرُّ بها النادي.

 

بيان الإسماعيلي

وأصدر الدراويش بيانًا عاجلًا بملخص طلبات مجلس الإدارة موجَّهة لرئاسة الوزراء، جاء كالتالي: "واجه النادي الإسماعيلي العريق أزماتٍ مالية عديدة على مدار تاريخه، ورغم معرفتنا تمام المعرفة بهذه المشكلة إلا أننا كمجلس إدارة أعددنا المشروعات ووضعنا حجر الأساس لها، والتي تساهم بشكل كبير لإنهاء هذه الأزمات وبناء مستقبل جديد للنادي".

 

وأضاف: “نورد لسيادتكم جهود مجلس الإدارة فيما يلي: "تم إعداد دراسات تفصيلية لحقوق النادي التجارية والتسويقية أملًا في تسويقها بين المعلنين داخل أو خارج مصر؛ إذ تمتد شعبية النادي إلى الأشقاء في شمال أفريقيا وشبه الجزيرة العربية، إلا أننا تواجهنا بالشركة الوحيدة المحتكرة حصريًّا لهذه الحقوق واضطررنا للتعاقد معها وفقًا لشروطها الخاصة التي لم تراع اسم النادي وتاريخه ومكانته وحقوقه بمبلغ زهيد لا يفي بالتزامات النادي المالية".

 

وتابع: "تقدمنا إلى وزير الشباب والرياضة أشرف صبحي بطلب بتاريخ 21/8/2022 للموافقة على إنشاء مجمع للمطاعم والكافيهات، ولم يصل رد للنادي الإسماعيلي على هذا الطلب حتى تاريخه، كما تقدمنا بطلب آخر إلى وزير الشباب والرياضة بتاريخ 15/2/2022 لتفعيل شراكة بين النادي والوزارة لتشغيل مدرسة الموهوبين والتي تقع داخل حدود النادي، وكذلك حق الانتفاع لمعسكر الشباب بالقرش في الإسماعيلية لتنفيذ مشروع سياحي رياضي يرعى الأبطال في الرياضات المختلفة، وكلاهما من المنشآت المهملة لسنوات طويلة ولكن الطلبين ما زالا حبيس الأدراج".

 

واستطرد: "تقدمنا إلى شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية بنفس المشروع السياحي الرياضي عن طريق دراسة جدوى نقترح إقامته بالقرية الأولمبية بالإسماعيلية، ما ينعش خزينة المحافظة والنادي، ويفتح مجالات للعمل أمام المواطنين بالإسماعيلية، ولم يصل الرد حتى تاريخه، وهنا لا بد من ذكر الدعم المقدم من المحافظ للنادي بمبلغ 6 ملايين جنيه خلال العام المالي الماضي".

 

وأمضى: "كما تقدمنا بطلب بتاريخ 29/8/2022 إلى وزير الرياضة للحصول على الموافقة على قرض أسوة بأندية أخرى بضمان وزارة الشباب والرياضة وبضمان النادي الاجتماعي، والذي يساوي المليارات وهو الآن في حوزة وزارة الشباب والرياضة لحين استلام النادي الاجتماعي، ولكن لم نحصل على الموافقة اللازمة للحصول على القرض طبقًا لطلب البنوك العاملة بمصر من وزارة الشباب والرياضة رغم حصول أندية أخرى على الموافقة في وقت قياسي، بالإضاقة إلى طلب لتأسيس شركة الإسماعيلي القابضة للاستثمار الرياضي شاملة على رأس مالي عيني بأصول النادي والمستثمرين برفع قيمة رأس مال الشركة إلى مليارات الجنيهات المصرية، لطرحها بالبورصة لمستثمرين بنسبة لا تتعدى (49%) طبقًا للقانون، وتضمن 3 شركات تابعة للشركة القابضة على النحو التالي: شركة الإسماعيلي للملابس والأدوات الرياضية، شركة الإسماعيلي للاستثمار الرياضي، شركة الإسماعيلي للإعلام الرياضي".

ويطالب مجلس إدارة النادي بقرض مالي للنادي بمبلغ 20 مليون جنيه، لتكوين فريق كرة قدم قادر على المنافسة على البطولات خلال السنوات المقبلة بشرط الاستقرار الإدارى والمالي بخلاف باقي الألعاب المختلفة بالنادي التي بها أبطال ترفع راية مصر عاليًا في المحافل الإفريقية والعربية والعالمية.. بالإضافة إلى الموافقة على دعم مادي فوري في حدود 60 مليون جنيه أخرى، والموافقة على التوصل لحلول للمشكلات العالقة ومنحنا الموافقات والدعم الرسمي المناسب لتنفيذها كما جاء بهذا الخطاب في أسرع وقت ممكن.

Advertisements
الجريدة الرسمية