إسراء عبدالحافظ أمينة للمرأة وعضو الهيئة العليا بحزب العدل

اصدر حزب العدل برئاسة النائب عبد المنعم امام رئيس الحزب وعضو مجلس النواب  قرارا بتصعيد الكاتبة الصحفية والباحثة ” إسراء عبدالحافظ ” أمينة لمنظمة المرأة بالحزب وعضو الهيئة العليا بعد أدائها البارز خلال عملها، كأمينة لأمانة التنمية المجتمعية بالحزب في الفتره الأخيرة.

حزب العدل يبدأ تدريب الطلائع على "المعرفة السياسية"

حزب العدل يشارك في الاجتماع الأول لشبكة الحرية الليبرالية

حملة بنتك موش زوجة 

واكد حزب العدل فى بيان لة ان الكاتبة الصحفية اسراء عبدالحافظ ” اهتمت بملف زواج القاصرات، وأطلقت حملة ” بنتك طفلة مش زوجة ” خلال الفترة السابقة والذي يتم استكمال هذا الملف من خلال منظمة المرأة في إطار شغلها رئاسة المنظمة.
 

دعم قضايا المرأة

واضاف اسراء عبد الحافظ بان  الحزب يسعى للاهتمام   بكافة القضايا الخاصة بالنساء لتحسين مستوي ثقافتهم ومعيشهتم ووضع برامج تأهيلية وتدريبية لتأهيل وتدريب المرأة علي القيادة من خلال منتدي القيادات النسائي الذي تعمل عليه المنظمة خلال الفترة القادمة بالإضافة إلي برنامج تدريبي مكثف حول مفاهيم النوع الإجتماعي ومناهضة العنف وإشكاليات الصحة الجنسية والإنجابية والدعوة وكسب التأييد لدعم قضايا المرأة وذلك وفقا لتحقيق مبدأ المساواة بين الجنسين وإعادة النظر في خلق وتعزيز السياسات لحماية أدوار النساء والفتيات وخاصة أن تمكينهن ليس برفاهية ولكن يتمثل وفقا لإمكاناتهن المتميزة في مجالات متنوعة.
 

النشاط المجتمعى 

وأكدت ” عبدالحافظ ” علي أن النشاط المجتمعي للنساء من أكثر أشكال المساهمة في الحياة العامة لأنها تعبر عن درجة عالية من الوعي المجتمعي ومؤشر مهم علي أهمية السلوك التطوعي الإيجابي ورغبة المشاركات في التأثير علي القرارات الحكومية

ويذكر ان  امانة حزب العدل بالقاهرة مجموعة من قيادات العمل الاجتماعي والرياضة من ذوي الاحتياجات الخاصة من الاقزام وقصار القامة في جلسة نقاشية حول أهم قضاياهم.

واستمع خلال الجلسة النائب أحمد قناوي عضو مجلس الشيوخ ورئيس المكتب السياسي للحزب، لمطالب مجموعة من ممثلي قصار القامة والاقزام والتي تمحورت حول دعم أنشطة الجمعيات التي تقوم علي خدمتهم من خلال وزارة التضامن الاجتماعي، بجانب رغبتهم في تعديل القانون الذي سلبهم حقهم في قيادة السيارات الخاصة بهم، كما تم مناقشة مجموعة من المقترحات والتوصيات التي من شأنها محاربة ظاهرة التميز ضد أبناء تلك الفئة من المجتمع من خلال استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والأنشطة التفاعلية مع الأطفال للتوعية بأهمية قبول الآخر.