دفن شخص لقى مصرعه في حادث تصادم بالإسماعيلية
صرحت النيابة العامة بالإسماعيلية بدفن شخص لقى مصرعه في حادث تصادم، ميكروباص مع توك توك مخالف أعلى الكوبري العلوي قبل مدينة القصاصين الجديدة، بطريق "الإسماعيلية – الزقازيق" الزراعي، وذلك عقب ورود تقرير الصفة التشريحية.
وكان اللواء منصور لاشين، مساعد وزير الداخلية مدير أمن الإسماعيلية، تلقى أخطارًا من الدكتور حسن درويش، مدير مرفق إسعاف الإسماعيلية، يفيد وقوع حادث تصادم بين ميكروباص مع توك توك مخالف أعلى كوبري قبل مدينة القصاصين الجديدة، بطريق "الإسماعيلية – الزقازيق" الزراعي.
الإسعاف
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الحادث للوقوف على ملابساته ومعاينة المنطقة.
ودفع مرفق الإسعاف بالإسماعيلية برئاسة الدكتور حسن درويش بسيارة إسعاف لنقل الجثة إلى مشرحة مستشفى القصاصين المركزي، كما تم نقل المصابين إلى مستشفيات الإسماعيلية لتلقي العلاج.
أسماء المصابين
وتبين إن المتوفي يدعى صابر عبد الرحمن محمد أحمد، 15 عامًا، كما أصيبت كل من هدية توفيق محمد درويش، بكدمات وسحجات بالجسم وإبراهيم أحمد إبراهيم، جرح غائر بالكوع الأيسر وجرح قطعي بالذراع وفاقد الوعي، وسعيد أحمد عبد الرحمن 16 عامًا، فاقد الوعي، ومصاب بكدمات وسحجات بالجسم، وعلوان السيد علوان، 35 عامًا، مصاب بكدمات وسحجات بالجسم.
حادث سابق
وكان قد أصيب ثلاث أشخاص فى حادث تصادم سيارة نصف نقل مع دراجة نارية "تروسيكل"، تسير عكس الاتجاه بطريق "الإسماعيلية - القاهرة" الصحراوى، بالقرب من مدينة المستقبل، الواقعة في نطاق محافظة الإسماعيلية.
وكان اللواء منصور لاشين، مساعد وزير الداخلية مدير أمن الإسماعيلية، تلقى أخطارًا من الدكتور حسن درويش، مدير مرفق إسعاف الإسماعيلية، يفيد إصابة ثلاثة أشخاص فى حادث تصادم سيارة نصف نقل رقم "ط أ ط 1452"، مع دراجة نارية "تروسيكل"، تسير عكس الاتجاه بطريق "الإسماعيلية - القاهرة"، بالقرب من مدينة المستقبل، في الإسماعيلية، وتهشم التروسيكل تمامًا كان يحمل خضروات من سوق مدينة المستقبل، وتحفظت قوات الشرطة على المصاب في المستشفي وتم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات.
التحفظ على قائد التروسيكل
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وتم الدفع بسيارة إسعاف نقلت سائق التروسيكل إلي مستشفي جامعة قناة السويس للعلاج، بينما رفض شخصين أخرين بالسيارة النصف نقل الانتقال إلي المستشفي وتم إسعافهم في مكان الحادث.
