رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

إبراهيم سعيد عن تولي حسن شحاتة تدريب المنتخب: مينفعش والأنسب هذا المدرب

إبراهيم سعيد
إبراهيم سعيد

علق إبراهيم سعيد، نجم الأهلي والزمالك ومنتخب مصر السابق، على أخبار تولى الكابتن حسن شحاتة القيادة الفنية لمنتخب مصر خلفًا لحسام البدري.

وقال “سعيد” عبر حسابه الرسمي ب"تويتر":" مع احترامي لكابتني كابتن حسن شحاته وتاريخه وتقديري ليه ده وقت حسام حسام حسن مع اختلافي معاه شخصيا بس يستحق والأوليه ليه وأنا بدعمه بقوة".

وكان الإعلامي محمد شبانة، كشف عن تولى الكابتن حسن شحاتة القيادة الفنية لمنتخب مصر خلفًا لحسام البدري.

وقال في تصريحات اذاعية ببرنامج “مع شبانة”:"الكابتن حسن شحاتة قاد منتخب مصر في أفضل فتراته وحصل معه على بطولة أمم افريقيا في 2006 و2008 و2010".

ولفت إلي أنه حدثت اتصالات مكثفة في الساعات الأخيرة وتم الاستقرار من جانب اتحاد الكرة علي تعيين واختيار الكابتن حسن شحاتة مديرا فنيا لمنتخب مصر، وضياء السيد مدربا عام، ووائل جمعة مدير للمنتخب، ومحمد حمص ومحمد شوقي مساعدان، وعصام الحضري لحراس المرمى.

 

وفي نفس الياق قال الإعلامي أحمد شوبير، إن الكابتن حسن شحاتة ظهر في ترشيحات اتحاد الكرة لتولي القيادة الفنية للمنتخب، لافتًا إلى أن هناك اعتراضا على تولى حسام حسن تدريب المنتخب، ورفض إيهاب جلال لأنه اعتذر من قبل عن قيادة الفراعنة.

وتابع خلال برنامج "ملعب أون تايم" المذاع علي قناة "أون تايم سبورت": أن هناك حاجة ضرورية علي الإسراع في اعلان اسم مدرب المنتخب الوطني حتي يتم الإعداد والتجهيز القوي لمباراتي ليبيا في تصفيات كأس العالم.
ولفت إلي أن فوز ليبيا على أنجولا يصعب الأمور علي منتخب مصر.

ومن جهة أخرى كشف مصدر داخل اتحاد الكرة، أن أحمد مجاهد، رئيس اللجنة الثلاثية التي تدير الجبلاية، لم يعقد أي جلسات  سواء مع ايهاب جلال المدير الفني للإسماعيلي، أو حسام حسن المدير الفني للاتحاد السكندري، لاختيار أحد منهم ليكون خليفة حسام البدري في قيادة المنتخب.

وعقد أحمد مجاهد، اجتماعا مطولا أمس الثلاثاء مع البرتغالي نيلو فينجادا المدير الفني لاتحاد الكرة، من أجل الاتفاق معه على تولي منصب المدير الفني لمنتخب مصر الأول، خلفا لحسام البدري الذي صدر قرار اللجنة الثلاثية بتوجيه الشكر له وجميع أعضاء جهازه المعاون بسبب المستوى السيئ الذي ظهر عليه منتخب مصر خلال مواجهتي أنجولا والجابون الأخيرتين.

 

Advertisements
الجريدة الرسمية