رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

منة شلبي: عملنا بدمائنا وأرواحنا في مسلسل "ليه لأ" | فيديو

فيتو
عبرت الفنانة منة شلبي، عن سعادتها بنجاح مسلسل "ليه لأ"، لافتة إلى أن الفكرة النبيلة للمسلسل جعلت فريق العمل يتحركون بأرواحهم ودمائهم من أجل نجاحه.


أهم عمل فني
وأضافت خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "يحدث في مصر" الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر بقناة"إم بي سي مصر"، أن جميع العاملين في مسلسل "ليه لأ" الجزء الثاني اعتبروه أهم عمل فني في حياتهم.


ردود الفعل
وتابعت:"أنا مبسوطة جدا بردود فعل الأمهات والبنات عن المسلسل".


وانتهى مسلسل ليه لأ 2 مؤخرًا ونالت نهايته إعجاب الجمهور خاصة أنه يناقش قضية جدلية وغير معتاد تقديمها في الدراما المصرية.
وقدم المسلسل عددًا من القصص ولكن بعض هذه القصص لم يقدم المسلسل حقيقة مصيرها بشكل واضح، ومن أبرز هذه القصص:

ندى وصلاح
تعتبر قصة ندى التي تجسد شخصيتها الفنانة منة شلبي وصلاح الذي يجسد شخصيته أحمد حاتم هي القصة الأساسية في المسلسل وهي قصة حب تجمع بين آنسة تقرر تبني طفل يتيم وأب مطلق مسؤول مسئولية تامة عن ابنته.


وفي المسلسل تعرضت قصة ندى وصلاح إلى عقبات فرقتهما عن بعضها البعض فترة خاصة بعد أن قررت رانيا العودة إلى صلاح، ولكن في النهاية يعود ندى وصلاح إلى بعضهما البعض خاصة بعد ضياع يونس ومساعدة صلاح لندى في إعادته لها، وانتهى المسلسل بنجاح يونس في المدرسة ولقاء ندى والدة صلاح ولكن لم يتم الكشف عن مصير الثنائي وما إذا كانا سيتزوجان أم لا أو ما مصير أبنائهما إذا تم الزواج.

رانيا ومصطفى
ومن القصص الأخرى التي قُدمت خلال أحداث المسلسل قصة رانيا التي تجسد شخصيتها الفنانة سارة عبد الرحمن وهي طليقة صلاح، ومصطفى سعدي، وهو رجل أعمال يجسد شخصيته الفنان أمير شاهين.

ومن المفترض أن هناك علاقة عاطفية جمعت بين رانيا ومصطفى، وكانت من الممكن أن تكون علاقة رسمية، ولكن خطة رانيا للعودة إلى صلاح عكرت صفو هذه العلاقة، ولقد اكتشف مصطفى في نهاية المسلسل من صلاح أن رانيا كذبت عليه في كثير من الأمور ومن المفترض أن يتحقق من هذا الأمر ولكن اختفى مصطفى ولم يتم الإشارة إلى مصير علاقته برانيا من أي جهة.

قصة ليه لأ الجزء الثاني
وتدور قصة مسلسل ليه لأ الجزء الثاني حول ندى التي تجسد شخصيتها الفنانة منة شلبي وهي تعمل طبيبة رمد وغير متزوجة، وتقرر ندى تبني طفل من دار أيتام وهي آنسة غير متزوجة وتقرر أن تكون مسئولة عن هذه الطفل غير عابئة بآراء كل من حولها فيما أقدمت هي عليه بسبب رغبة عارمة بداخلها أن تصبح أم.

وتواجه ندى معارضات عدة من شقيقها، وتعيش ندى حالة من الحيرة من مدى صواب قرارها الذي اتخذته وتعيش في حالة من الصراع في ظل وجود ضغوط عليها إلى جانب علاقتها مع الطفل.


Advertisements
الجريدة الرسمية