رئيس التحرير
عصام كامل

أبرزها تعرضه للتنمر.. مشاهد مؤثرة للطفل يونس في مسلسل ليه لأ الجزء الثاني

الطفل سليم مصطفى
الطفل سليم مصطفى
أثار الطفل يونس في مسلسل ليه لأ الجزء الثاني تعاطف الجمهور بسبب عدد من المشاهد التي أداها الطفل سليم مصطفى ببساطة وإتقان وبدون أي تكلف أو تصنع.


ومنذ أن ظهر يونس على الشاشة ولفت الأنظار إليه حيث دخل قلوب الجمهور بدون استئذان وساعده على ذلك براءة ملامحه وتمثيله وأداؤه الطبيعي وكذلك بسبب "لماضته".

ويونس هو طفل يعيش في أحد الملاجئ الذي تقوده الأقدار ليقابل ندى التي تأتي إلى الملجأ لإيداع طفلة خطيئة، ويكسب يونس قلب ندى تدريجيًا إلى أن تقرر أن تتبناه.

أكون مبسوط
ولعل من أبرز المشاهد التي تحولت إلى "تريند" حينما قابلت ندى يونس في إحدى المرات وسألته عن ما يريد أن يصبح حينما يكون كبيرًا ليرد بعفوية "عايز أكون مبسوط".


الهروب من الملجأ
أيضًا محاولة يونس الهروب من الملجأ كان من المشاهد المؤثرة خاصة أنه تعرض إلى إصابة في عينه اضطرته للعلاج بعد أن كان يحاول القفز من سور الملجأ في ظل محاولة الموظفين في الملجأ من اللحاق به والإمساك به قبل أن يهرب بالفعل.

مشهد البكاء
أخبرت ندى يونس في إحدى حلقات المسلسل أنها قررت تبنيه هو لا أحلام فشعر يونس بالسعادة ولكن ظروفا عديدة حالت دون حدوث هذا بسرعة، حيث إن حياة ندى قد انقلبت رأسًا على عقب في ظل عودة شقيقها فجأة من دبي، ورفضه لقرارها بتبني يونس، وحينما تأخرت ندى في ضم يونس إليها كما أخبرته، وحينما أخبرته ندى أنها تحتاج إلى بعض الوقت لكي تتمكن من اصطحابه معها إلى منزلها أخبرها أنها تضحك عليه ثم حضنها وبكى.


طفل ملجأ
ومن أبرز المشاهد التي أثر من خلالها يونس في الجمهور تلك اللحظة التي أتى فيها إلى منزل ندى بعد أن اكتملت الأوراق الخاصة بتبنيه، ولاقى هجوم شديدا من قبل شقيق ندى الذي وصفه بطفل ملاجئ.

الأكل باليد
ومن أبرز المشاهد المؤثرة كذلك حينما كان يونس يأكل على الطاولة مع أسرة ندى وكان يتناول طعامه بيديه ويأكل المكرونة بالملعقة وسط نظرات استهجان من كل الموجودين.


التنمر
كما أن يونس في ليه لأ 2 أثر في الجمهور كذلك وهو في مدرسته الجديدة ويتعرض للتنمر من قبل زملائه خاصة أنه لم يكن قادرًا على التفاعل مع معلمته وهي توجه له أسئلة بالإنجليزية.
الجريدة الرسمية