سيدة في دعوى خلع: ضربني علشان عزمت أهله في أطباق فوم
رفعت سيدة قضية خلع بمحكمة الأسرة زنانيري بسبب اعتراض زوجها علي عزومة أهله علي فطار رمضان أول أيام
الشهر الكريم في أطباق فوم.
وقالت السيدة م.ع: تزوجت وانا عمري 20 عاما من رجل يكبر سني 10 سنوات، يعمل عامل كهرباء باليومية حاصل علي دبلوم تجارة، وانا حاصلة علي ليسانس آداب، وأنجبت منه ولدين واكتشفت حملي في الشهر الثاني، وكالمعتاد في شهر رمضان الكريم عزمنا أهل زوجي علي الفطار في أول الشهر الكريم، ذهبت للسوق واشتريت كل ما لذ وطاب من الأطعمة والحلويات، اعتدت كل أشكال الطعام فراخ وكفته ومكرونة بالبشاميل ورز معمر وسجق ومحشي ورق عنب وغيرهم الكثير من حلويات الكنافة والقطايف والبسبوسة، وانشغلت بتحضير الطعام قبلها بيومين، وجاي في خاطري أن أقدم الطعام في أطباق فوم خوفا من زيادة المواعين المرغوب غسلها بعد الفطار، وخاصة أن الطعام استهلك الكثير من الحلل والمواعين، كما أنني أعاني من ضعف المياه وبالأخص بعد الفطار، واستقبلت أهلي زوجي أفضل استقبال، ودائما ما أعاملهم علي أنهم أهلي، ولكن هذا يقابل بالقسوة والمهانة منهم ومن زوجي..
وتابعت: وبعد يوم متعب للغاية في إحضار الطعام في ظل انشغالي بأولادي وحملي وصيامي، جاءت حماتي وبناتها وزوجي من الخارج، وعندما وجدوا الطعام موضوع في أطباق فوم غضبت حماتي وبناتها ورفضوا الافطار واكتفوا بشرب المياه، مبررة ذلك بأنها قلة تقدير بعد رفضي وضع الطعام في الأطباق الصيني الخاصة بي ووضعتها في أطباق فوم.
وأضافت: تشاجر مع زوجي فقلت لها "مش عجبكوا الأكل دا كله ومعترضين علي الأطباق، دي تلاكيك بقي، وانا مش شغاله عندكوا اعمل أكل واغسل اطباق واعزم وفي الآخر مش عاجب"، واستكملت: لطمني زوجي بشدة وضربني أمام أمه وأخواتي، وقالي لي إنني قليلة التربية، فأخذت أبنائي في الصباح الباكر وذهبت لبيت أهلي، وطلبت الطلاق ورفض فقررت أن أرفع قضية خلع.
وتابعت: "مش أول مرة يعاملني وحش علشان أهله، كل مرة يشتمني ويزعقلي علشانهم، وفي الآخر انتهت بالضرب، ولن أستمر في هذا المأساة أبدا وسأعيش في بيت أهلي معززة مكرمة".
وقالت السيدة م.ع: تزوجت وانا عمري 20 عاما من رجل يكبر سني 10 سنوات، يعمل عامل كهرباء باليومية حاصل علي دبلوم تجارة، وانا حاصلة علي ليسانس آداب، وأنجبت منه ولدين واكتشفت حملي في الشهر الثاني، وكالمعتاد في شهر رمضان الكريم عزمنا أهل زوجي علي الفطار في أول الشهر الكريم، ذهبت للسوق واشتريت كل ما لذ وطاب من الأطعمة والحلويات، اعتدت كل أشكال الطعام فراخ وكفته ومكرونة بالبشاميل ورز معمر وسجق ومحشي ورق عنب وغيرهم الكثير من حلويات الكنافة والقطايف والبسبوسة، وانشغلت بتحضير الطعام قبلها بيومين، وجاي في خاطري أن أقدم الطعام في أطباق فوم خوفا من زيادة المواعين المرغوب غسلها بعد الفطار، وخاصة أن الطعام استهلك الكثير من الحلل والمواعين، كما أنني أعاني من ضعف المياه وبالأخص بعد الفطار، واستقبلت أهلي زوجي أفضل استقبال، ودائما ما أعاملهم علي أنهم أهلي، ولكن هذا يقابل بالقسوة والمهانة منهم ومن زوجي..
وتابعت: وبعد يوم متعب للغاية في إحضار الطعام في ظل انشغالي بأولادي وحملي وصيامي، جاءت حماتي وبناتها وزوجي من الخارج، وعندما وجدوا الطعام موضوع في أطباق فوم غضبت حماتي وبناتها ورفضوا الافطار واكتفوا بشرب المياه، مبررة ذلك بأنها قلة تقدير بعد رفضي وضع الطعام في الأطباق الصيني الخاصة بي ووضعتها في أطباق فوم.
وأضافت: تشاجر مع زوجي فقلت لها "مش عجبكوا الأكل دا كله ومعترضين علي الأطباق، دي تلاكيك بقي، وانا مش شغاله عندكوا اعمل أكل واغسل اطباق واعزم وفي الآخر مش عاجب"، واستكملت: لطمني زوجي بشدة وضربني أمام أمه وأخواتي، وقالي لي إنني قليلة التربية، فأخذت أبنائي في الصباح الباكر وذهبت لبيت أهلي، وطلبت الطلاق ورفض فقررت أن أرفع قضية خلع.
وتابعت: "مش أول مرة يعاملني وحش علشان أهله، كل مرة يشتمني ويزعقلي علشانهم، وفي الآخر انتهت بالضرب، ولن أستمر في هذا المأساة أبدا وسأعيش في بيت أهلي معززة مكرمة".
