رئيس التحرير
عصام كامل
Advertisements
Advertisements
Advertisements

فضائح جديدة من لقاء هاري وميجان ماركل مع أوبرا وينفري

هاري وميجان
هاري وميجان
أدى إعلان الإعلامية الأمريكية أوبرا وينفري، عن أن هناك أكثر من ساعتين جاري العمل عليها من المقابلة التي أجرتها مع الأمير هاري وزوجته ميجان ماركل إلى التوقع بأن تواجه العائلة المالكة البريطانية المزيد من الفضائح.


المقابلة الكاملة 
وكشفت أوبرا، أن مدة المقابلة الكاملة مع هاري وميجان ماركل بلغت 3 ساعات و20 دقيقة، وتم اختصارها إلى ساعة و25 دقيقة للبث على القنوات الأمريكية.

وأثار كلام أوبرا توقعات بنشر شبكة "سي بي إس" للمزيد من مقاطع الفيديو من المقابلة، والتي لم تعرض بعد، في الأيام القليلة القادمة.


واستضاف برنامج "سي بي إس زيس مورنينج"، صديقة أوبرا المقربة، جايل كينج، والتي تناولت تفاصيل تتعلق بالمقابلة، كاشفة أن التخطيط لها استغرق ثلاث سنوات.

حقوق البث 
واشترت شبكة "آي تي في" حقوق بث المقابلة في بريطانيا في صفقة يعتقد أن قيمتها مليون جنيه إسترليني، علما أنها ستبث في 70 دولة.

وحسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية نقلا عن مصادر، فإن "سي بي إس" قد حددت مبلغ 150 ألف جنيه إسترليني مقابل الإعلان مدة 30 ثانية، في الفترات المرتبطة بالمقابلة المثيرة للجدل.

تصريحات مثيرة
وأطلقت ميجان خلال المقابلة تصريحات مثيرة، فتحت فيها النار على العائلة المالكة البريطانية، حيث قالت إنها "أجبرت على التزام الصمت"، بعد انضمامها إلى العائلة المالكة، التي "لم توفر لها الحماية" على حد تعبيرها.

حملة تشويه
واعتبرت أنها كانت ضحية "حملة تشويه حقيقية"، مشيرة إلى أنها عانت من اعتلال في صحتها العقلية خلال فترة وجودها في العائلة المالكة، حيث نمت لديها أفكار انتحارية، بسبب التغطية الإعلامية البريطانية لشخصها.

وخلال حديثها عن حملها لطفلها الأول أرشي، قالت ميجان إن العائلة المالكة "لا تريده أن يكون أميرا ولا تريد أن توفر له الأمن".

وعندما سألتها الإعلامية الأمريكية عن السبب، قالت إن هناك "مخاوف ومحادثات حول لون بشرته عند ولادته"، بحسب زعمها.

لون البشرة
وحاولت أوبرا الضغط على ميجان للكشف عن صاحب التعليقات بخصوص لون بشرة الابن، لكن دوقة ساسكس قالت: "أعتقد أن الأمر سيلحق بهم ضررا بالغا".

وامتنع هاري أيضا عن إعطاء تفاصيل في هذا الصدد، مكتفيا بالقول: "هذه المحادثة، لن أحكيها أبدا. كانت محادثة محرجة، وقد كنت مصدوما لدى سماعها".
Advertisements
الجريدة الرسمية