الحرب ليست الشاب المتأنق محمود ياسين في فيلم الرصاصة «لا تزال في جيبي» وليست أغنية للعندليب وهو يردد «النجمة مالت على القمر فوق في العلالى».. الحرب دماء وقتلى ودمار وخراب ويتامى..
في عام ١٩٢٤م كشف الألمان عن وجود الملكة المصرية لديهم وما إن نشرت صورها هناك إلا وقامت القيامة ولم تقعد، فهددت مصر بحظر استقبال علماء التنقيب الألمان مرة أخرى إذا لم تعد الملكة إلى..
مع الراحل الكابتن محمود الجوهرى لابد وأن تستيقظ فجرا لتجهز طابور الصبح، وتنشد أغنية في حب الوطن، ولا مانع أن تستعين بالنشيد الوطني بلادي بلادي لك حبي وفؤادي، من أجل ذلك لقبوه بالجنرال..
كان العنوان غريبا "لا أهتم بكلام مسيلمة.." وأنا شخصيا لا أعرف مسيلمة هذا الذي يصدر عنه بيان من مجلس نقابة الصحفيين.. نعم من مجلس نقابة الصحفيين!. وصف البيان أحد أعضاء المجلس بأن إسمه..
اعتلت جبهة الرئيس أسارير السعادة وبدا صوته محملا بنبرات الفرح.. كان يتوقف عن الحديث كلما مرت من خلفنا سفينة تطلق صافرات التعبير عن سعادة العبور بقناة السويس بعد أيام ستة من الشلل التام..
توجيهات الرئيس بالالتفات إلى هذا القطاع الحيوى تستوجب حوارا وطنيا خالصا مع أصحاب الشأن، ففي مصر رجال صناعة بعضهم هجرها، وبعضهم تقوقع بعد أن وصلته رسائل سلبية شتى، على مدار عقود..
بعد عشر سنوات من “المحايلة والمدادية والدلع“ فاجأنى بحالة غضب كادت أن توقف حياتى تماما بعد أن آبى الانصياع إلى أوامرى وبدا إنه في حالة عصيان غاضب دون جريمة..
تنبهت إلى أنني كسرت عاداتي فتناولت على الفور فنجانا من الإسبرسو القوى.. أكسير الحياة يعود للدوران والسير تدفقا في شراييني.. ارتفعت جفوني وتوسعت مقلتاي وعدت إلى طاولة التركيز مرة أخرى..
حمل الشاب محمود عمارة القادم من أحد مراكز المنوفية حقيبته، ودبر ثمن تذكرته، وقليلا من الزاد المالى ليعمل خلال إجازة الصيف الجامعية بدولة فرنسا، وكانت فرنسا في ذلك الوقت ملاذا..
النموذج الثانى وهو الأكثر ارتباطا بحياة الناس يتركز في الوزارات الخدمية ويأتي على رأسها وزارة الإسكان التي يقودها الدكتور عاصم الجزار والتي يعتبرها الخبراء قاطرة الحراك الاقتصادي في..
يحق للوزير أن يتقدم بشكواه إلى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام إذا ما أحس أن هناك تغطيات غير منصفة أو ينتابها خطأ مهني جسيم، وهذا الإحساس لا يكون بمجرد الشعور بالغبن، بل يحق..
ودون مبالغة يمكننا القول أن زيارة الرئيس السيسي اليوم للسودان هي الأهم لأسباب متعددة، فدولة الجوار ليست كأي دولة وما يربط مصر والسودان قد يكون رابط أبدى من حيث المصالح والعاطفة..
والمعارضة لا تعني أن تهدم الآخر وإنما تصحح تحركاته إذا اقتضت الضرورة، والإسهام بالدعم الكامل إذا اقتضت الظروف، إذ أن الهدف هو الوصول إلى نموذج أكثر وعيا لإدارة شئون البلاد، والحوار..
المتابع الجيد لما حدث لن يكون صعبا عليه أن يستشرف حالة من الهجوم غير المبرر ليس لأن اليوم السابع لم يخطئ فالمؤسسات الكبرى مثل اليوم السابع بالطبع ستكون اخطائها كبرى. خالد صلاح مؤسس اليوم...
المصري الذي وجد نفسه أمام أرباح تصل إلى عشرين بالمائة لا لعبقرية اكتسبها ولا لمهنة أتقنها ولا لكد بذل فيه المجهود.. لمجرد أن لديه مبلغا ماليا فإن عليه أن يختار بنكا ليحصل على عائد لا..