الحكومة في كل تصرفاتها مع المواطن إنما تنحو إلي إتجاه رفع الدعم وترك آليات السوق تفعل فعلتها بالناس حتى أصبح كيلووات الكهرباء من الملذات والشهوات التي “يكع” المرء دم قلبه من أجلها.
يبدو الطريق ناعما وجديدا، ولا تنغصه المطبات الصناعية التي نعانى منها كمصائد للأرواح على طرق كثيرة في القاهرة، لم تكن الرحلة شاقة وصولا إلى موقع المشروع على محور الضبعة الجديدة..
هل تسقط الحدود بين الدول فيما هو قادم من لحظات؟ هل تتآكل دول وإمارات ولن يعود لها ذكر بعد فيمتو ثانية؟ هل سنقرأ بعد يوم عن تاريخ تليد مضى عليه يوم أو يومان لدول كانت ولم تعد؟
في الوقت الذى صدعتنا الحكومة فيه بالشمول المالى يحدث في أقصى صعيد مصر أن يتمكن مواطن له سجل إجرامى سابق من جمع مليارى جنيه بالتمام والكمال في بضعة أشهر دون أن يتعرض لمجرد استفسار..
أحد عشر بيتا وبيوت مثلها كثير.. بيوت المصريين كلها اتشحت بالسواد وتمتمت شفاه الملايين بالدعوات لهم ولذويهم.. لهم ولوطنهم الأبى.. لهم ولنا جميعا أن يمن علينا الخالق الواحد الأحد برحيل مشرف كما رحلوا..
تعد صحيفة النهار واحدة من الصحف التي تساند مصر شعبا ونظاما وحكومة ولها من المواقف المشرفة تجاه القضايا المصرية الكثير من الملفات.. في عز الأزمات ستجد النهار سندا لوطننا الحبيب..
وصلنا إلى المسجد.. كل شيئ منظم كعادة القوات المسلحة في كل دعواتها.. من خلال رقم على الدعوة تستطيع أن تتعرف على مكانك بدءا من المسجد وحتى مائدة الطعام ورقمها والمجاورين لك..
في ضاحية مصر الجديدة حيث مقر إقامة السفير ناصر الكنعانى القائم بالاعمال الايرانى في القاهرة كان ليلة القدس أمس واحدة من المناسبات التي إجتمع حولها نخبة من الكتاب والسياسيين والمفكرين والصحفيين احتفالا بيوم القدس..
علموا أولادكم أن يكرهوا القتلة، وأن يقاوموا سفاكى الدماء.. علموا أولادكم أن خرائط الجغرافيا تخلو من كلمة إسرائيل.. اكتبوا أمامهم فلسطين المحتلة. علموا أولادكم أن يرفضوا وجود مغتصب بيننا..
في كل المساحات التى أتيحت لمحمود الخطيب كان ماهرا فيها وسجل أهدافه بنجاح وأصبح نجما جديدا في كل فريق عمل إنضم إليه وإتسم بشخصية مستقلة لا تفارق العمل الجماعى..
وفي حركة غريبة، مريبة، عجيبة بدا أن هناك مقدمات مدهشة حول درمغة المشروع بالتشويش عليه بمسلسل تليفزيونى لم تغب عن توقيت طرحه فكرة الطحن والعجن بعلم وبغير علم..
يتنقل أحد أهم نبلاء الطب بين أروقة المعهد الذى يعالج الناس بالمجان ليتفقد كل التفاصيل.. تفاصيل الإنسان، يعرف مرضاه وكأنه عاشرهم لسنوات..
أعدت «كنكة القهوة» إلى النار، ووضعت من البن الأسود الغامق ما هو أشد سوادًا من أيامنا هذه، وقلبت والنار تغلى فى رأسى أكثر من غليان رأسى المتعب بأفكار الماضى القريب..
لم تكن هناك غرفة ملابس، ولكن المدرب يسمى الجانب الأيسر «غرفة ملابس».. يصر المدرب على إلزامنا الصمت لكي نركز على ما سيقوله لنا من أجل تحقيق الفوز.
يتقمص المعلق دور الوطنى الذي يرغب في تسول أي حاجة من حكم المباراة ضد فريق السنغال ثم يستطرد في طرح تساؤلات خبيثة حول تقاعسه في العودة إلى الفار..