وقال القمص موسى إبراهيم المتحدث الرسمي باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن الأنبا ميخائيل عرض على قداسة البابا تواضروس الثاني بعض الموضوعات المتعلقة بالخدمة في إيبارشية حلوان.
شارك في الصلوات إلى جانب الآباء كهنة الكنيسة الراهب القمص ميصائيل الأورشليمي، وخورس الشمامسة وأسر الشمامسة الجدد وشعب الكنيسة.
وهنأ قداسة البابا تواضروس الثاني في عظة القداس كهنة الكنيسة وشعبها وشمامستها وخدامها وأراخنتها باليوبيل الذهبي مشيدًا بخدمتها التي أثمرت خدامًا خدموا الكنيسة القبطية في أماكن عديدة.
وكانت حياتهما مملوءة سلامًا وفرحًا. في وسط مظاهر الغني تعرف عليها شاب غنى أُعجب بحكمتها واتزانها وكان تقيًّا وطاهرًا فصارت بينهما دالة. ولكن عدو الخير بدأ بعد فترة يلقى
في مثل هذا اليوم من سنة 247م اجتمع مجمع مقدس بمدينة الإسكندرية في السنة الثانية من رياسة البابا ديونيسيوس البطريرك الرابع عشر من بطاركة الكرازة المرقسية بسبب قوم ظهروا
ومن الجدير بالذكر أن الكورس مُستمر حتى الأول من أكتوبر المقبل، ويقوم على نظام ورش العمل (المحاضرات التفاعلية)، والمشاركة من الحضور، ويُحاضِر به ٢١ من الآباء الكهنة والخدام والخادمات بالإيبارشية
استشهد القديس داسيه الجُندي وهو من أجناد إريانوس والي أنصنا. وكان من أهل تندا التابعة لمركز ملوي محافظة المنيا
في مثل هذا اليوم من سنة 31م استشهد القديس العظيم يوحنا المعمدان بن زكريا الكاهن على يد هيرودس أنتيباس
وعقب مراسم الاستقبال الرسمي للرئيس الألماني، دَوَّن سيادته كلمة في دفتر كبار الزوار للمقر البابوي، قبل أن يتوجه إلى الصالون الرئيسي
كما بعث رئيس الطائفة الإنجيلية ببرقيات تهنئة مماثلة إلى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء
كما شارك في احتفالات الكنيسة كهنة كنائس أيرلندا: الراهب القمص أبيفانيوس آڤا مينا، والراهب القمص أنجيلوس السرياني
سنة 1336 للشهداء ( 1619م ) تنيَّح البابا مرقس الخامس البطريرك الثامن والتسعون من بطاركة الكرازة المرقسية.
ويشهد الكتاب المقدس عن هذا الصديق أنه كان كاملاً ومستقيماً يتقى الله ويحيد عن الشر (أيوب 1: 1). كما شهد الكتاب