وجاءت القضية الفلسطينية في صدارة أولويات التحرك المصري خلال عام ٢٠٢٥، حيث واصلت مصر الاضطلاع بدور محوري في إدارة وتعزيز مسارات العمل السياسي والإنساني المرتبطة بالأزمة في قطاع غزة