في مثل هذا اليوم من عام 1949، خرج دافيد بن جوريون، أول رئيس وزراء في إسرائيل، وأعلن صراحة ما كانت تل أبيب ترتب له في الخفاء منذ أشهر قبل هذا التاريخ