ورد ذكر الحرم في كتاب الله تعالى وفي سنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، ويُقصد بلفظ الحرم عند الإطلاق – بوجه عام – حرم مكة المكرمة، فهو حرم الله وحرم رسوله