بعد ما يقارب نصف قرن على اتفاق كامب ديفيد، الذي غير وجه الشرق الأوسط وأعاد تعريف العلاقة بين القاهرة وتل أبيب، تعود مصر لتقف مجددًا في قلب المعادلة.