شكل الرد يقول للعالم بالموافقة بينما مضمونه يعني العودة للتفاوض، وترامب لا ينتظر إلا الموافقة غير المشروطة، ولذلك على جميع الدول العربية والإسلامية الآن سرعة الترحيب بالرد السابق ودعمه!