إلى ابنتي مريم.. شكرًا لأنك حوّلت الأبوة إلى موقف، والحب إلى بيان، والألم إلى قصيدة انتصار. لم أكتب قصتك لتكوني ملهمة فقط، بل لأحفظ حقكِ وحق من يشبهك، وأجعل صوتكم حاضرًا لا يُنسى..