يُروى أن ذلك حين أساء ملك مصر إلى سارة زوج سيدنا إبراهيم، عليه السلام، وأرادها على السوء، وعصمة الله لها. واشتهرت هذه البشارة في بني إسرائيل، فتحدث بها القبط فيما بينهم، ووصلت إلى فرعون..