وشمل الهدوء الكنيسة والمملكة في أيام البابا ميليوس البطريرك الثالث، مما أدى إلى زيادة عدد المسيحيين في مصر والخمس مدن الغربية. وأقام على الكرسي اثنتي عشرة سنة