هل كان الخطيب سليط اللسان أو مصوره على علم بـ التريند؟! أم أن اللقطة كلها مدبّرة ولا يوجد مصلين؟! يحتاج الأمر -حتى بالعفو عن الشاب الخطيب سليط اللسان من وزارة الاوقاف- إلى تحقيق!