فبينما يستنكر القرآن العظيم أن يكون المال متداولا بين فئة بعينها وبينما يتقاسم الأنصار أملاكهم مع المهاجرين للظرف التاريخي الذي يمرون به.. نجد الرسول العظيم يقرر أن الناس شركاء في ثلاث