أنا الأم الحزينة، فيروز تكتب فصلًا جديدًا في دفتر الألم والفقد
باللون الأسود وبنظارة تخفي عيون تائهة هبطت فيروز من السيارة برفقة ابنتها ريما، حولها زحام من محبيها هي وزياد وعائلة الرحبانية، ولكنها لا تنتبه إلى ذلك الزحام حيث كانت عيناها ثابتة نحو الأمام، تتجه إلى داخل كنيسة سيدة الرقاد