في زمنٍ تتساقط فيه الأقنعة عن وجوه من ظنّوا أنفسهم أعمدة للصحافة، خرج علينا عماد الدين أديب بما لم يكن متوقعًا حتى من أكثر الأصوات المتماهية مع لغة المصالح الباردة. حوارٌ تلفزيوني أجراه مع يائير لابيد
ومن المعلوم الآن أن أديب ليس وحده ولكن هنا كتّاب ومثقفين وأصوات تنبح علي مواقع التواصل الاجتماعي، وتتسابق على شتم الفلسطينيين، وعن مقالات منمقة لغويًا وفكريًا، تقوم بتصوير الاستسلام عملًا تقدميًا وحضاريًا